- Home >
- Sanad dan Doa >
- Doa Berbakti kepada Orang Tua
Posted by : Machsada
Wednesday, December 3, 2014
دعاء بر الوالدين
doa berbakti kepada orang tua dari Syekh Muhammad din Ahmad bin Abil Hubb At-tarimi sebagaimana terdapat pada kitab kanzun najah was surur karangan Syikh Abdul Hamid Qudus RahimahuLLah
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمْدُ لِلّهِ الذِى أَمَرَنَا بِشُكْرِ الْوَالِدَيْنِ
وَالإِحْسَانِ إلَيْهِمَا وَحَثَّنَا على الغْتِنَامِ بِِرِّهِمَا وَاصْطِنَاعِ
الْمَعْرُوفِ لدَيْهمَا ونَدَبَنَا الى حِفْظِ الْجََنَاحِ مِنَ الرَّحْمَةِ
لَهُمَا إعْظَامًا وَإِكْبَارًا وَوَصَّانَا بِالتَّرَحُّمِ عَلَيهِمَا كَمَا
ربَّيَانَا صِغَارًا(اللّهُمَّ فَارْحَمْ وَالِدِيْنَا 3) وَاغْفِرْلَهُمْ وَارْضَ
عَنْهُمْ رِضًا تُحِلُّ بِهِ عَلَيْهِمْ جَوَا مِعَ رِضْوِانِكَ وَتُحِلُّهُمْ بِه
دَارَ كَرَامَتِكَ وَأَمَانِكَ وَمَوَاطِنَ عَفْوِكَ وَغُفْرَانِكَ وَأَدِرَّبِهِ
عَلَيْهِمْ لَطَائِفَ بِرِّكَ وَإِحْسَانِكَ. اللّهُمَّ اغْفِرْلَهُمْ مَغْفِرَةً
جَامِعَةً تَمْحُوْ بِهَا سَالِفَ أَوْزَارِهِمْ وَسَيِّئَ إِصْرَارَهِمْ
وَارْحَمْهُمْ رَحْمَةً تُنِيْرُ لَهُمْ بِهَا المَضْجَعَ فِى قُبُوْرِهِمْ
وَتُؤَمِّنُوْهُمْ بِهَا يَوْمَ الْفَزَعِ عِنْدَ نُشُورِهِمْ اللّهُمّ تحَنَّنْ
عَلَى ضَعْفِهِمْ كَمَا كَانُو عَلَى ضَعْفِنَا مُتَحَنِّنِيْنَ وَارْحَمْ
انْقِطَاعَهُمْ إلَيْكَ كَمَا كَانُوا لَنَا فى حَالِ انْقِطَاعِنَا إِلَيْهِمْ
رَاحِمِيْنَ وَتَعَطَّّفْ عَلَيْهِمْ كَمَا كَانُوا لَنَا فِى حَالِ صِغَرِنَا
مُتَعَطِّفِيْنَ. اللَهُمَّ احْفَظْ لَهُمْ ذَالِكَ الْوُدَّ الّذِى أَشْرَبْتَهُ
قُلُوْبَهُمْ وَالْحَنَانَةَ التِّى مَلأََْْتَ بِهَا صُدُورَهُمْ وَالُّلطْفَ
الَّذِى صَغَلْتَ بِهِ جَوَارِحَهُمْ وَاشْكُرْلَهُمْ ذَالِكَ الْجِهَادَ الذِى
كَانُوا فِيْنَا مُجَاهِدِيْنَ وَلا تُضَيِّعْ لَهُمْ ذَالِكَ الإِجْتِهَادَ الذِى
كَانُوا فِيْن مُجْتَهِدِيْنَ وَجَازِهِمْ عَلَى ذَالِكَ السَّعْيِ الذِى كَانُوْا
فِيْنَا سَاعِيْنَ وَالرَّعْيِ الَّذِى كَانُو فِيْنَا رَاعِيْنَ أَفْضَلَ مَا
جَزَيْتَ بِهِ السُعَاةَ الْمُصْلِحِيْنَ , والرُّعَاةَ النَاصِحِيْنَ .
اللَّهُمَّ بِرَّهُمْ أَضْعَافَ مَا كَانُوا يَبِرُّوْنَنَا وَانْظُرْ إلَيْهِمْ
بِعَيْنِ الرَّحْمَةِ كَمَا كَانُوا يَنْظُرُونَنَا اللَّهُمَّ هَبْ لَهُمْ مَا
ضَيَّعُوْا مِنْ حَقِّ رُبُوبِيَّتِكَ بِمَا اشْتَغَلُوْا بِهِ فِى حَقِّ تَرْبِيَتِنَا
وَتَجَاوَزْ عَنْهُمْ مَاقَصَرُوْا فِيْهِ مِنْ حَقِّ خِدْمَتِكَ بِمَا أَثَرُوْنَا
بِهِ مِنْ حَقِّ خِدْمَتِنَا وَاعْفُ عَنْهُمْ مَاارْتَكَبُوْا مِنَ الشُّبُهَاتِ
مِنْ اَجْلِ مَااكْتَسَبُوْا مِنْ أَجْلِنَا وَلا تُؤَاخِذْهُمْ بِمَا دَعَتْهُمْ
اِلَيْهِ الْحَمِيَّةَ مِنَ الهَوَى لِمَا غَلَبَ عَلَى قُلُوبِهِمْ مِنْ مَحَبَّتِنَا
وتَحَمَّلْ عَنْهُمُ الظُّلاَمَاتِ الذِّى ارْتَكَبُوهَا فِيمَا اجْتَرَحُوا لَنَا
وَسَعَوْا عَلَيْنَا وَالْطُفْ بهم فى مَضَاجِعِ البِلَى لُطْفًا يَزِيدُ علَى لُطْفِهِم
فِى اَيَّامِ حَيَاتِهِمْ بِنَا اللَّهُمَّ وَمَا هَدَيْتَنَا لَهُ مِن الطَّاعَاتِ
ويَسَّرْتَهُ لَنَا مِنَ الحَسَنَاتِ وَوَفَّقْتَنَا لَهُ مِن القُرُبَاتِ فَنَسْأَلُكَ
اللّهُمَّ اَنْ تَجْعَلَ لَهُمْ مِن صَالِحِ أَعْمَالِنَا حَظًّا وَنَصِيْبًا وَمَا
اقْتَرَفْنَاهُ مِنَ السَّيِّئَاتِ وَاكْتَسَبْنَاهُ مِنَ الْخَطِيْأَتِ وتَحَمَّلْنَاهُ
مِنَ التَّبِعَاتِ فَلاَ تُلْحِقْهُمْ مِنَّا بِذَالِكَ حُوْبًا وَلاَ تَجْعَلْ عَلَيْهِمْ
مِنْ ذُنُوْبِنَا ذُنُوبًا اللّهُمَّ وَكَمَا سَرَرْتَهُمْ بِنَا فى الحَيَاةِ فَسُرَّهُم
بِنَا بَعدَ الوَفَاةِ اللّهُمَّ وَلاَ تُبَلِّغْهُم مِن أَخبَارِنَا مَا يَسُوءُهُمْ
وَلاَ تحَمِّلْهُم مِن أَوزَارِنَا مَا يَنُوءُهُم وَلاَ تُخْزِهِم بِنَا فِى عَسْكَرِ
الأَمْوَاتِ لِمَا نُحْدِثُ من الْمُخزِيَاتِ وَنَأْتِى مِن الْمُنْكَرَاتِ وَسُرَّ
أَرْوَاَحَهُمْ بِأَعْمَالِنَا فِى مُلْتَقَى الأَرْوَاحِ إِذْ سُرَّ أَهْلُ الصَّلاحِ
بأَبْنَاءِ الصَّلاَحِ اللَّهُمَّ وَلاَ تُوقِفْهُم مِنَّا عَلَى مَوَاقِفِ اِفتِضَاحِ
بمَا نَجْتَرِحُ مِن سُوءِ الإِجْتِرَاحِ اللهُمَّ وَمَا تَلَوناَهُ مِن تِلاَوَةٍ
فَزَكَّيتَهَا وَمَا صَلَّينَا مِن صَلاَةٍ فَتَقَبَّلْتَهَا وَتَصَدَّقْنَا مِن صَدَقَةٍ
فَنَمَّيتَهَا وَعَمِلْنَا مِن اَعْمَالٍ صَالِحَةٍ فَرَضِيتَهَا فَنَسْأَلُكَ اللَّهُمَّ
اَن تَجْعَلَ خَظَّهُم مِنهَا اَكبَرَ مِن حُظُوظِنَا وَقَسْمَهُم مِنهَا أَجزَلَ
مِن أَقسَامِنَا وَسَهْمَهُمْ مِن ثَوَابِهَا أَوفَرَ مِنْ سِهَامِنَا فَإِنَّكَ وَصَّيتَنَا بِبِرِّهِمْ وَنَدَبْتَنَا
اِلَى شُكْرِهِم وَاَنْتَ اَولىَ بِالبِرِّ مِنّ البَآرِّينَ وَاَحَقَّ بِالوَصْلِ
مِنَ المَأْمُورِينَ اللَّهُمَّ اجْعَلنَا
لهُم قُرَّةَ أَعْيُنٍ يَومَ يَقُومُ الأَشْهَادُ وَاسْمِعْهُم مِنَّا أَطْيَبَ
النِّدَاءَ يَومَ التَّنَادِ وَاجْعَلْهُم بِنَا مِن أَغْبَطِ الأَبَاءِ بِالأَوْلاَدِ
حَتَّى تَجْمَعَنَا وَإِيَّاهُم وَالمُسْلِمِينَ جمَِيعًا فىِ دَارِ كَرَامَتِكَ وَمُسْتَقَرِّ
رَحمَتِكَ وَمَحَلِّ أَولِيَآئِكَ مَعَ الّذِينَ أَنعَمْتَ عَلَيهِم مِنَ النَّبِيِّينَ
وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَآءِ وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ اُولَئِكَ رَفِيقًا ذَالِكَ
الفَضْلُ مِنَ اللهِ وَكَفَى بِاللهِ عَلِيمًا سُبحَانَ رَبِّكَ رَبِّ العِزَّةِ عَمَّا
يَصِفُونَ وَسَلاَمٌ عَلَى المُرْسَلِينَ وَالحَمْدُ للهِ رَبِّ العَالَمِينَ وَصَلَّى
اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ الأُمِّى وَآلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ
تَسْلِيمًا كَثِيْرًا
Baik di baca setiap malam paling tidak setiap malam jum'at